اقنعة اللعبة

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

اقنعه اللعبة


حقاً هي متعة ان تكمل لعبة شخص يلعبها ضدك فتلعب دورك بهدوء

ليبقى متأكد أنك تتحرك كما يريد هو وتمشي حسب لعبته فأنت رهن اشارته

وتحت تأثيره فتتركه يفتخر بذكاءه المزيف ويسخر من غبائك وسذاجتك

فكلاكما يختبئ خلف قناعه وهذا هو فقط الرابط المشترك

أما الفرق بينكما فهو أنك تستطيع أن تراه من تحت قناعه وأنك عرفت

تماما وجهه الحقيقي فلن يخدعك أدائه ولا اتقانه للحوار

فهي ليست سوا ادوات ولوازم اللعبة

وبكل بردود واطمئنان يظن وبلا ادنى شك

نظرة الذهول والصدمة في عينيك حين يكشف لك وجهه ويزيل القناع

وهنا فقط تكون المتعة حين يتفاجئ بصوت تصفيق يديدك بقوة

فيحس كأنما هذه صوت الصفعة على خدوده في كل مرة تصفق بها

وبكل هدوء تستدير وتتركه خلفك في عينيه نظرة الذهول والصدمة

كما أراد أن يتركك ولكنك بدلت الادوار

وتترتسم بشفاهك الأبتسامة ذاتها التي خطط لرسمها

فكان بكل فخر مصطنعاً للذكاء يلاعبك لعبة الأغبياء جاهلاً انه بطل اللعبة

ولكن لابد لكلمة لتنهي اللعبة فما كان انسب من أن تقول له


أنا من اختار أن يشارك بلعبتك و أنا التي أختار متى أتوقف و أنا من يكتب نهايتها

وان لعبت دور الغبي فذالك لأثبت غبائك انت ومن معك فلا شك أن الحوار

احتاج لكاتب ومخرج فهنيئاً عليك فشل اللعبة

هذه كانت احدى مراحل اللعبة التي هي الحياة اما الاقنعة فهي

وجوه الناس كما يردوا أن يظهروها ليخدعوا من شاءوا

أما المسرح فهو الزمن فلابد ان يريك كيف كانت اللعبة وكيف انت لعبتها

و أن خسرتها أو فزتها فأن كنت لاتريد الخسارة لاترا بالناس ما يريدوك أن تراه

أنظر خلف القناع لترا الناس من الداخل فتعرف حقيقتهم

ولا تثق بأحد ثقة عمياء فيكفيك اسمها ليقول لك أنك حتماً

ستتعثر بشئ بل بأشياء قد تقعك مرة فتستطيع الوقوف بعدها

وقد تقعك مرة فتقضي عليك فهي عمياء

فلا تدخل لعبة الا ان كنت واثق من الخروج منها وانت تضحك.....
فهل تقدر على لعبة هذه اللعبة ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

ارجو ان يحوز الرضا

اخوكم //ماجدالصعيري

تسلم ايدك علي طرحك الرائع
ابدعت في طرحه وفي صنعه
كابداعت حضورك

لكم مني خالص الود

الله يسلمك اخوي
بيرق مطير

اسعدني حضورك

اخوك/ ماجد

موضوع جميل

يعطيكـ العافيه

لاهنت

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

ماجد المبدع تسلم ايديك

الشخص اذا ميحسب نفس ما ينجه

أوكي و ماهو بشرط أكون انا دائما منتصر.....................

وهنا فقط تكون المتعة حين يتفاجئ بصوت تصفيق يديدك بقوة

فيحس كأنما هذه صوت الصفعة على خدوده في كل مرة تصفق بها

وبكل هدوء تستدير وتتركه خلفك في عينيه نظرة الذهول والصدمة

كما أراد أن يتركك ولكنك بدلت الادوار

وتترتسم بشفاهك الأبتسامة ذاتها التي خطط لرسمها



مبدع اخوي ماجد

يسلمووووو

الله يعافيكم
احمد الوصلي
الفواز
اناهيد
كل الشكر لكم