رجال سحل التاريخ اسمائهم

بسم الله الرحمن الرحيم













السلام عليكم و رحمة الله و بركاته





اذا ذكرت البداوة ، فكأنك تذكر الشجاعة و الفروسية و الكرم و علوم الرجال
و في هذا الموضوع سأحاول أن أكتب نبذة عن عدد من أشهر و أشجع رجال البادية





فيصل الدويش:

هو فيصل بن سلطان بن الحميدي بن فيصل بن وطبان الدويش لقبه ( الهارف ) ، أمير قبيلة مطير من علوى


ولد عام 1882 م 1299 هجرية و والدته "الشقحاء بنت حزام " من آل حثلين شيوخ العجمان .


تزوج إبنة سلطان بن بجاد من شيوخ عتيبة . تولى الإمارة بعد وفاة والده رحمه الله عام 1907 م .



تأثر فيصل الدويش بالفكر الإسلامي حتى أسس مع عدد من شيوخ القبائل اللذين التزموا دينياً جماعة الأخوان المسلمين


في الجزيرة العربية و اتخذ من (( الأرطاوية ) شمال الرياض وجنوب حفر الباطن)) مقراً لهجرته عام 1911 م






بيرق الأخوان



و تعاون مع الملك عبد العزيز رحمه الله من أجل توحيد المملكة العربية السعودية اشترك الدويش على رأس قواته في معركة جراب


و معركة الجهراء وحصار حائل و المدينة وغزا العراق والحجاز . في عام 1926 م اجتمع الثلاثة الكبار


من زعماء الإخوان، و هم فيصل الدويش و سلطان بن بجاد و ضيدان بن حثلين، في بلدة الأرطاوية


حيث تم الإعلان عن الخروج عن طاعة الملك عبدالعزيز و اشتبكوا معه في معركة ((السبلة) قرب الزلفي))حيث جرح فيصل الدويش .





الشيخ الهارف فيصل الدويش يمين الصورة والأوسط الشيخ نايف بن حثلين وفي يسار الصورة الشيخ الفارس جاسر بن لامي



في عام 1930 م استسلم في الجهراء كل من فيصل الدويش ونايف بن حثلين أمير العجمان


وجاسر بن لامي أمير الجبلان من مطير إلى قائد السلاح الجوي الملكي البريطاني ونقلوا إلى البصرة.


وفي 19 يناير عقد مؤتمر في خباري وضحة جنوب الكويت بين بريطانيا وممثلين عن عبد العزيز آل سعود


استمر عدة أيام تقرر فيه موافقة بريطانيا تسليم الثوار بشرط الإبقاء على حياتهم، وتم تسليمهم في 28 يناير.



فيصل الدويش على ظهر البارجة البريطانية ( كوين )

توفي في سجن الرياض قرب الفجر في 3 أكتوبر 1931 م 1350 هجرية رحمه الله و غفر له .




جهز بن شرار الميموني :
من شيوخ قبيلة مطير من بني عبد الله لقب بأصدق شعراء نجد حيث يقول في أحد قصائده عن خصمه


ما اذمهم و الله رقيب عليا معيٍ الله و الخلايق معيين



و من ميزاته بالإضافة إلى الصدق أنه لم يكن يعتدي إلا على من يعتدي عليه .


عمر طويلاً حتى أدرك توحيد المملكة و توفي في الأثلة عام 1351 هجرية رحمه الله و غفر له .




تراحيب بن شري البصيص :
من فرسان قبيلة مطير كان معجزة في الشجاعة حتى قيل أن باستطاعته


أن يهزم جيشاً كاملاً . قتل عام 1317 هجرية و عمره 22 عاماً فقط رمي من بعيد بالبندقية حيث كان


الجميع يخافون من مناجزته بالسيف نظراً لشجاعته المفرطة ثم قام قاتله العتيبي بالإجهاز عليه و هو يحتضر رحمه الله و غفر له .





تركي بن صنهات بن حمد بن حميد :
من الكرزان من المقطة من برقا أمير قبيلة عتيبة . تولى الإمارة بعد وفاة والده رحمه الله .


من مواليد الربع الاول من القرن الثالث عشر اي بين اعوام 1210-1225هـ تقريبا. أنجب خمسة


اولاد هم ( خالد وضيف الله وعبيد وناصر ومسلط ) و كان يكنى بأبي خالد . قام بنقل جزء كبير


من قبيلة عتيبة الى نجد من مواطنها الاصلية بالحجاز . كان شاعراً زاهداً . أدى فريضة الحج عدة مرات .


توفي عام1280هـ حين اغار على الجبارية شيوخ بني عبدالله في وادي الجريب حيث اصابته رصاصة


وهو على ظهر فرسه فسقط كسيرا في ساقه ثم هجم عليه احد المحاربين فأجهز عليه ومازل الموقع


الذي دفن فيه يسمى اشقر تركي رحمه الله و غفر له .








سلطان بن بجاد

هو سلطان الدين بن بجاد بن سلطان بن هندي بن حمد بن حميد أمير قبيلة عتيبة لقبه (أخو من طاع الله ) .

تولى الاماره عام 1333 هـ بعد وفاة الامير(محمد بن هندي بن حميد) . التزم دينياً و كان أحد أعظم قادة الأخوان المسلمين .



أسس هجرة ( الغطغط ) و قاتل مع الملك عبد العزيز من أجل توحيد المملكة و فتح تربة و الطائف و مكة .



توفي في السجن عام 1351 هـ بعد أن أسر في معركة السبلة التي جرت بين الاخوان والملك عبدالعزيز . رحمهم الله و غفر لهم .








راكان بن حثلين:

هو راكان بن فلاح بن حزام بن ضيدان بن سفران بن حثلين أمير العجمان .


ولد عام 1814م 1230 هـ . تولى الإمارة بعد تنازل عمه حزام بن حثلين رحمه الله عام 1859 م .


كان راكان بالإضافة إلى شجاعته و فروسيته شاعراً ملهماً و من أشهر قصائده التي يقول مطلعها :




يا ما حلا الفنجال مع سيحة البال
في مجلسن ما فيه نفسـه ثقيلـه

هذا ولد عم وهـذا ولـد خـال
وهذا رفيـق مـا لقينـا مثيلـه


أحب راكان بن حثلين بنت عامر بن جفن آل سفران من أمراء آل سفران و التي تزوجها لاحقاً انجب منها ابنه فلاح

ثم تزوجت من فيصل الدويش بعد أسره . قاد قبيلته في معارك كثيرة ضد الدولة العثمانية و كان أيضا خصماً عنيداً

للدولة السعودية و حاكمها آنذاك الإمام فيصل بن تركي آل سعود رحمه الله

وعندما ذهب راكان لاستلام الخرجية

من الحامية التركية في الأحساء ( الخرجية مبلغ مالي تدفعه الدولة العثمانية لشيوخ القبائل نظير حمايتهم للقوافل )

قام العثمانيون بأسره و إرساله إلى اسطنبول و قيل إلى ولاية نيش في بلغاريا . ثم أفرج عنه بعد 7 سنوات

بعد أن قاتل إلى صفوف العثمانيين ضد روسيا عام 1294 هـ وكان للعثمانيين النصر المؤز على الروس بفضل راكان بن حثلين
وعلى اثر تلك المعركه اطلقو سراحه العثمانيين

توفي عام 1892 م 1310 هـ رحمه الله و غفر له .








عبد العزيز بن رشيد :

عبد العزيز بن متعب بن عبدالله بن علي بن رشيد بن خليل بن عطية بن الربيعة .


أمير شمر. لقبه ( الجنازة ) . أبناؤه : ( محمد - سعود " أبو خشم " -مشعل - متعب ) .


تولى الإمارة بعد وفاة عمه رحمه الله عام 1897 م 1315 هـ . تنافس مع الملك عبد العزيز على زعامة الجزيرة العربية .


قتل في معركة روضه مهنا قرب بريده في 1324 هجري م1906 . رحمه الله و غفر له









سعدون العواجي :

شيخ عموم قبيلة ولد سليمان من أفخاذ قبيلة عنزة . له أبناء كثيرون .

كان فارساً شاعراً ، من أشهر أشعاره قصائده في رثاء ولديه عقاب و حجاب و هما شقيقان حيث يقول :


ياونة ونيتها تسع ونات
مع تسع مع تسعين مع عشر الوفي

مع كثرهن باقصى الحشا مستكنات
عداد خلق الله كثير الوصوفي

ونة طريح طاح والخيل عجلات
كسره حدا الساقين غاد سعوفي

على سيوف بالملاقى مهمات
سيفين أغلى ما غدا من سيوفي

وعلى محوص بالموارد قويات
أسقي بهن لو القبائل صفوفي

احشم بحشمتهم ولو هن بعيدات
وأنام لو ان الضوارى تحوفي

خليتني ياعقاب ما به مروات
عيالك صغار والدهر به جنوفي

من عقبكم ما نبكي الحي لو مات
ولاني على الدنيا كثير الحسوفي

ياطول ما جريت بالصدر ونات
على فراق معطرين السيوفي

ياعقاب عقبك شفت بالوقت ميلات
واوجست انا من ضيم بقعا حفوفي

مرحوم يا ناطح وجيه المغيرات
إن جن كراديس السبايا صفوفي

مرحوم يا مشبع سباع مجيعات
وعز الله أنه عقبكم زاد خوفي

الخيل تدري بك نهار المثارات
ياللي على كل الملا فيك نوفي

والخيل تقفي من فعولك معيفات
تاطا شخانيب الرضم ما تشوفي










( يتبع بإذن الله )

دغيم الظلماوي الشمري :



من أهل قفار . لم يرزق بأولاد لكنه عرف بكرمه حتى لقب براع الوالمة أي الدلة ، و متعب الدلال



و حتى أن محمد العبد الله الرشيدحاكم نجد ذلك الوقت أخذ يموله بالقهوة و الهيل تكريماً له و تقديراً لكرمه .



و له قصائد شهيرة ومنها :

يا كليب شب النار يا كليب شبـه

عليـك شبـه والحطـب لــك يجـابـي

الوالـمـه يــا كـلـيـب عـجــل بـصـبـه

والرزق عند اللي ينشي السحابي

حـنــا علـيـنـا جـيــب مـاهــا وحـبــه

وعـلـيـك تقـلـيـط الــــدلال الـعـذابــي

ادغث لها يا كليب من جزل خبه

وشـبـه الــى مـنـه هـبـا كــل هـابـي

بــاغــي إلــــى شبـيـتـهـا ثــــم قــبـــه

تـجـذب ســـراة مـــن بـعـيـد غـيـابـي

بنسـريـة يــا كلـيـب صـلـف مـهـبـه

متـلـطـمـيـن وسـوقــهــم بـالـعـقـابـي

صـبـه لـقــرم صـرفـتـه مـــا حـسـبّـه

يـوم البخيـل مدنهـر الوجـه هـابـي

وعده عن اللي مـا يـداري المسبـه

الـلــي يــــدور بـالـقـصـي الـغـيـابـي

لا جاضـع المتـروع خـطـو الجلـبـه

يا حلو تالـي الليـل خبـط الركابـي

اقحص لهـم وابـدي سـلام المحبـه

لا شـــح بالـهـيـن كـبـيــر الـعـلابــي

رحمه الله و غفر له









فرّاج العماني أخو موضي (بعيد المغازي)




فراج العماني





((فراج العماني)) هو شيخ قبائل بني عامر من سبيع،ولد سنة 1278هـ في ديار قبيلته في الدهناء بالقرب من ((رماح)شرق شمال الرياض) وعاش معاصراً لوالده مذكر العماني مما جعله يتشرب في شبابه المعرفة بكل ما تتطلبه من أمور لتدبر أمر قبيلته ،وقد تعلم الرماية والفروسية في سن مبكرة ،وتوفي والده وفراج وأخوته في سن مبكرة وبعدها تولى أخوه (سعود) أمور قبيلته ،وبعد سنوات توفي اخوه (سعود) وتولى((فرّاج)) مشيخة القبيلة من بعده وتحمل مسؤولية قيادتها في المعارك ،واشتهر بالشجاعه حتى لقب بــ(بعيد المغازي) وذلك لما تتميز به غزواته من بعد مكاني وطول مدة زمنية.



وقد وردت هذه المشاهد لغزواته على لسان أكثر من رواية سواء داخل قبيلته او خارجها،وعن ذلك يقول الشاعر (الشيخ محمد الصييفي) شيخ قبيلة النبطة من سبيع متغزلاً في محبوبته التي اورد اسمها في الشطر الأول(لطيفة):

قلبي اللـي تلّتـه منـي (لطيفـة)****تل هزلات الجيش مع حيلٍ سمانـي
تلّة اللـي غـازيٍ قيضـه وصيفـه****مع عقيدٍ مثـل ((فـراج العمانـي))

ومن الحكايات التي تدل على شهامة ونبل الشيخ فرّاج العماني ما حدث في احدى غزواته عندما التقى بقوم من قبيلة معادية وأراد محاربتهم ، فلم يجدوا أمامهم في ذلك المكان سوى قبر الشيخ((الصييفي)) شيخ النبطة المعروف عنه الكرم والعفة فلجأوا اليه، فعند ذاك كف العماني يده عنهم اكراماً للصييفي وقبره



وقال أحدهم بهذه المناسبة شعراُ:













ويذكر هنا أن شيخاً آخر من قبيلة سبيع قام بنفس هذه المكرمة النبيلة وهو الشيخ صنيتان بن مبارك أبوثنين ،وقد قال الشاعر المعاصر فالح بن حثلان السبيعي في ذلك:










عاصر فراج العماني الملك عبدالعزيز آل سعود ((يرحمه الله)) وشارك معه في العديد من معارك توحيد المملكه هو وقبيلته،وسجل التاريخ لهذا الشيخ صفحات في سجله حافلة بالشجاعة والإقدام،ويصفه المستشرق عبدالله فيلبي في كتابٍ له قائلاً: ((ان فراج العماني من أشجع الرجال الذين يخوضون المعارك )).



وتوفي فراج العماني سنة 1396هـ(1976) عن عمرٍ ناهز 118 عاماً،ومن شعره نلتقط هذه القصيدة التي قالها في رثاء أخويه ((سعود ومهلي)) اللذان قتلا في أحد المعارك ويسندها على الفارس حجاب بن جويعد:










أما الغزل في حياة فراج العماني فلا نجد له أثراً يذكر الا قصيدة واحدة بين شعره المتميز بالحكمة والفروسية يقول فيها:



قالها بعدما رجع من احد غزواته فلم يجد زوجته
لأنـهـا تـركــته بسبب كثرة غزواته وطولهـا والابتعاد عنها لاوقات طويله جداً ،، وهذا معروف عن الشيخ فرّاج
فارسل احد اقاربه/ حمود ليقول لها هذه القصيده ...
.
.

يا حمود لا شفت اريش العيـن قلّـه *** عليه مـردود البـرا عشـر مرات
جذيـت حبلـه يـوم بيديـه تـلّـه *** ولا ينحكى يا حمود في فايتـن فـات
انـا عـذاب ملافـخـات الاضـلّـه *** وزبن التوالي يوم لوذات الاصـوات
كلـن علـى فعلـه وحظّـه يـدلّـه *** واترك علومن مابها صـدق واثبـات
نصبر علـى جفـواه غـل(ن) يغلّـه *** ( ومن لا تقاضى حي يقمح اليا مات )

رحم الله فراج العماني وغفر له









النوري بن هزاع بن نايف بن عبدالله بن منيف الشعلان :
شيخ الرولة من عنزة
من ضنا مسلم وبطن الجلاس . ولد عام 1267هـ . تولى إمارة الرولة عام 1894 م .



عاش في بلاد الشام و عاصر كلاً من الدول العثمانية – الهاشمية – الفرنسية – السورية المستقلـة .



وقد منح الأمير نوري من الفرنسيين وسام جوقة الشرف من درجة فارس ووسام كوماندور ،



بالإضافة إلى مركزه في البرلمان السوري الممثل الدائم لعشيرته ، ومنزلاً فاخراً في منطقة قرب الصالحية



في العاصمة السورية عرف فيما بعد بحي الشعلان . توفي في دمشق عام 1942 م 1361 هـ









الحقيقة اني قرأت الكثير الذي لا يتسع المجال لذكره عن هذه القبيلة العريقه وخاصة في كتب المستشرقين والرحالة الغربيين
ولكن لا باس من ذكر بعض ما قراته



الرولة قبيلة كبيرة تنتسب إلى عدة فروع أبناء رويل من بني مازن بن مالك بن عمرو.... التميمي ويقال انهم حلفاء لقبيلة عنزة بن اسد بن ربيعة حتى اصبح الرويلي عنزي بالحلف حيث تذكر بعض المصادر انهم قبيلة مستقلة ولكنها تشارك عنزة منذ القديم الحروب والكلأ والماء واندمجو في عنزه مثلهم مثل الكثير من القبايل العربيه التي تتحد بالحلف .




من أشهر فرسانهم: وشيوخ الرولة آل شعلان وهي أسرة برز منها فرسان وشعراء عظام كـ(الدريعي) صاحب النخوة الوايلية و(خلف الأذن) الشعلان وضيغم والنوري و (أورنس الشعلان) وسطام وصحن بن الدريعي المهلهل الشعلان و فرحان الشعلان و فيصل الشعلان وغيرهم الكثير وبالنظر للتاريخ فإن زعامة الشعلان على قبيلة الرولة بدأت في القرن التاسع الهجري اي منذ اكثر من 500 عام



وقد برزت الرولة وزعماءها آل شعلان بروزا واضحا في القرنين الثاني والثالث عشر ونالت من الدراسات والبحوث االأستشراقية نصيب الأسد حيث كانت نموذجا فريدا لعرب البادية الشمالية من حيث القوة والزعامة ومن حيث الحياة الأجتماعية البدوية الصرفة والصارمة والتعاونية . ولهذا اختار المستشرق موزل الرولة لكتابة دراساته وبحوثه حيث تمتع بحماية النوري بن شعلان شيخ أقوى القبائل العربية في شمال الجزيرة كما ذكر هو ذلك في كتابه الصحراء العربية






والشيخ ورنس الشعلان
سمي بهذا الاسم تيمنا بالانجليزي لورنس العرب الذي كانت تربطه بهم علاقات حميمه ولورنس العرب هذا كان يجيد العربيه واتصف ببعض الصفات العربية التي منها الكرم على غير عادة الانجليز وهو الذي كان له دور في رسم حدود الاقطار العربيه الحاليه بعد افول نجم الخلافة العثمانيه
وبعد ان وعدو الشريف الحسين بن على بمملكة عربية كبرى (الولايات العربية المتحده) من شواطي البحر الابيض المتوسط الى شواطي عدن وعمان ولكنهم نكثو بعهدهم واقتسمو الكعكة مع الفرنسيين في معاهدة سايس بيكو المشهوره.



وكان اورنس الشعلان فارس شجاع ومحارب من الدرجه الاولى
وقد برزت شجاعته في الحرب ضد اسرائبل عند قيادته افراد عشيرته الروله سنة 1948 حيث اوكلت له مهمة قطع الطريق من القدس الى رام الله وفتح الطريق لمرور اليات الجيش العربي ، وكادت تفنى قواته لولا صبرهم وشجاعتهم وحنكة الشيخ اورنس الذي نفذ المهمة الموكلة اليه بنجاح.











صورة نادرة للأمير محمد العبدالله الرشيد (حاكم حايل انذاك) والمتوفي عام 1315هـ - 1895م ، ممتطيا حصانه، وهي من كتاب : عرب الصحراء
تأليف : الليفتنانت هـ . ر . ب . ديكسون - المعتمد السياسي البريطاني في الكويت عام 1929م
وقد ذكر المؤلف أنه حصل عليها من مجلة ألمانية.

------------------------------------------------------------------------

00000000000000000000000000000000000000000000000000 00



تحياتي لكم




.،.

سلمت اناملك على الايراد المتميز اخوي فتى بني عزيز

تحية عطرهـ

fares motir

موضوع جدآ قيم يحمل معلومات تاريخيه نجهلها..
فعلا طرح مميز وقيم وراق لي كثيرآ..
كل الشكر أخي فتى بني عزيز..
وجزاك الله خيرآ..