تركي الميزاني يتبرَّأ من هجاء الجنادرية

تبرَّأ الشاعر تركي الميزاني من قصيدة تهاجم مهرجان الجنادرية، نسبها أحد الأشخاص إليه، مؤكداً أنه لم يكتب حرفاً واحداً فيها، موضحاً: "نسبوا لي القصيدة التي تهاجم مهرجان الجنادرية، ونسوا أني ابن هذا الوطن، وأن تلك المنارة الثقافية الشامخة التي يفخر بها كل مواطن؛ لما حقَّقته من آثار طيبة ونتائج إيجابية على الحياة الثقافية والاجتماعية وحتى الاقتصادية لوطننا، قدَّمتني شاعراً في منابرها، واحتفت بنتاجي الأدبي طيلة السنوات الماضية".

وتساءل "الميزاني": "كيف لي أن أكتب كلماتٍ مسيئةً، لا يعرف نطقها إلا من احترف الظلم وعشق الفضيحة، وامتهن التعرُّض لعباد الله غير خائف أو مبال؟". وتعجَّب من نسبهم له القول: "كيف نحتفل بالجنادرية وأهلنا في الشام يُقتلون ونحن نحتفل ونطرب"، مؤكداً أنهم بذلك حاولوا الاصطياد في الماء العكر، متجاهلين أن الاحتفال بالجنادرية لا يعني أبداً أننا نسينا إخواننا في الشام الذين يقتلهم "سفاح دمشق"؛ لأنهم في قلوبنا وعقولنا، وقدَّمنا لهم جزءاً مما يخفف عنهم مادياً ومعنوياً، متناسين أنني شاركت في أكثر من مناسبة في النظم والمحاورة؛ للتخفيف عن إخوتنا في الشام مصابهم وهمهم.

وأشار "الميزاني" إلى أنه تعرَّض لكثير من الإساءات، وأنه لم يكن يتصوَّر أن يصل حقد البعض إلى هذا الحد من الابتذال والخداع والكراهية، مؤكداً أنه يشكو أمره إلى الله، وأنه واثق بأن الله -عز وجل- سيكشف هؤلاء، ويفضح خيانتهم وخداعهم، ولن يطول الوقت حتى تظهر الحقيقة ويختفي الخفافيش.


وأكد "الميزاني" أن البعض تفرَّغ لكل ما فيه إساءة للآخرين، مؤكداً أنهم يخشون الضوء؛ فهم يعملون في الظلام، يخافون النور، ويعشقون العتمة، ويصرُّون على اتِّباع شتى الأساليب والطرق التي تؤدي للهدف، وهو نشر الشائعات، وبث البلبلة، وخلق الفتن الطيارة

جزاك الله خير بارك الله فيك
تم النشر على تويتر
https://twitter.com/beni_aziz
تم النشر على الفسبوك
http://www.facebook.com/profile.php?...50&ref=tn_tnmn

اخي خوي سالم
اسعدني مرورك ونقلك
كل الشكر

احسنت النقل اخوي الليث
وقطع دابر الشائعات والرد عليها ودحرها
دائما اخوي الليث مطلع على الساحة ومميز ما شاء الله عليك

بالرغم من اني لم اطلع على نفي الشاعر إلا مؤخرا بحسابة بالموقع الأجتماعي تويتر وكذلك عبر هذه الصفحة الطيبة المباركة
إلا اني عند نقلها لي مباشرة
رديت على من ارسلها مباشره وخاصة انها اتتكنى باكثر من قروب يضم العشرات من الأشخاص

فقلت اقطع يدي انكانت الكلمات او القصيدة لشاعر تركي بن عطالله

فاتوقع ان من يميز حس الشاعر ويتذوق للقصيد يعرف هذه القصيدة من كلمات الشاعر ام لاء
خلاف ان المنشد بائن علية غير متعود لشيلات صحيح انه قريب من صوت الشاعر تركي ولاسيماء ان الشيلة بلحن سبق وان غناه الشاعر
ولكن واضح الفرق بالصوت ووضح ان المنشد غير متمرس ونفسة قصير بعكس الشاعر تركي الذي يتميز بطول النفس في الشيلة بحيث لا يتكلف في الشيلة

لا اقول غير اسال الله ان يهدي اهل الفتن والضلال

وجزاك الله خير اخوي الليث

فعلاً واضح الصوت انه ماهوتركي
وتركي لايهتم بهذي الامورواعرف بمصلحته ماشالله ذكي
كل الشكر اخي العزيز واصل عزيز
تحياااااااااااااتي