مملكـة صاحب الفخامه ( ياضيقة الصدر تكفين تكفين ،،، فكي أزارير التعب وأرحميني )

كَـآن آلشيخ الشعرآويْ [ رحمه الله ]
يلقيْ درساَ و أثنـآء درسه تفـآعل الجمهور معه فَ أحسْ بَ الإعجـآب و الكبر فِ نفسه
و بعد الدرسْ ركَب مع سـآئقه لكَيْ يرجع لـِ بيته و أثنـآء الطريق رأى مسجداَ فَ قـآل لـ سـآئقه ؛ قف
فَ قـآل السـآئق يَ شيخنـآ لسّه ع الصلآة , فَ توقفْ فَ نزل الشعرآويْ لـ المسجد
و ذهبْ لـ الحمـآمـآت [ أكَرمكمَ الله ] و نظفهـآ بَ الكَـآمل و رجع لـِ السيـآرة فَ رأه السـآئق فَ قـآل ؛ ليه تعمل كَده !
فَ أجـآب الشيخ [ رحمه الله ] , أعجبت بَ نفسيْ فَ أردت أن أذلهـآ
و تذكَروآ لآ يدخل الجنة من كَـآن فِ قلبه مثقـآل ذرة من كَبر
أقتدوآ بَ من يستحقوآ ذلكَ =]

'




-

مآحسًدت إلآ { نعآسًسگ ,لآ أحتضن { عينّك } ’ ونآ آ م !

"

حبي ..، ..و حبك ذاع بين القرايب ..
.. و الحمد لله ما علينا [ مناقيد ] ..
مهما تلوّعنا بـ دنيا ( العجايب ) ..
ومهما ..، ..
.... قست معنا ظروف المواعيد ! ..
يكفيك ..، ..مني كونك أغلى [ الحبايب ] ..
ويكفيني إحساسك من بعيد لـ بعيد ..3>

نفس المكآن / اللي معآك إبتسم لي
جيتهـ وانا ماعـاد فينـي > مــلآآمح

وجلست أدنـدن لك مـن الشوق يلي
مآعـدت انآا من بعـد فرقـآك جـآمح

{.. إذا غـرورك يمنعـك تعـتـذر لـي ؟
تعـآل جنبـي / وإبتسـم لي واسـآمح

فااصل ...!

خلي باالك دايم رايق واذا ضقت حاول تنكس

الص‘ـَمت حُڪمَه . . وْالڪُلآإمْ آڪثَر مُن إْللآإزَم ~> غبَـآإْء !

...................... مآإدْآمَ فيُ هـَ الدْنيآإ مَوآإْقفُ مآيُع‘ـَبرهآإْ ( ڪْلآإمَ)

جَيتِ مثَل الحلّم لحظآتْ المنآمَ
................ ورَحتِ مثَل " الموُت " للّي يحِتضرَ ..!


أذّكرِكِ : وأذّكرَ تفآصِيلْ الكلامَ
................... وأسَهركِ :يمِكنْ تمَر / ومآ تمِر ..!

لا إله إلاّ أنتْ سُبحانكَ إني كُنتّ مِنْ الظَالمِينْ
سُبحَانْ الله عَددْ خلقِه ورِضَا نفسِهْ وَزِنْه عَرْشه وَمِدادْ كَلِمَاتِه
اللهُمّ صلّي وَسلّم عَلى سَيّدنا مُحمّد,

،








من اعظم ابواب السعادة دعاء الوالدين فاغتنمه ببرهما ليكون لك دعائهما حصنا حصينا من كل مكروه