قصة جبر الحمادي من سكان مكه 000

جبر الحما دي 00
من سكان مكةفي السابق كان تاجراً يبيع ويشتري يفد عليه العرب فيشتري
منهم ويبيعهم وله عندهم سمعه طيبه لكرمه الكبير
الذي تعدى الامانه في تعامله إلى استضافته لهم في بيته كلما قدموا عليه
وكان له ولد بلغ سن الشباب من امرأته السابقة وقد لاحظ على ولده الكسل وكثرة النوم
فلم يعجبه ذلك وفي احد الأيام وصى زوجته , إذا عاد الولد لا تفتحي له الباب وكان قصده
أن يحس الولد ويبدأ في الاعتماد على نفسه ويبحث عن عمل بدلاً من اتكاليته عليه عاد الولد
وطرق الباب فلم تفتح له زوجة أبيه وصادف عودة أبيه فوجده عند الباب فانشد على مسامع ولده
هذه الأبيات:ــ

يــا عاشقـيـن الـنـوم مـافـيـه ثـابــهماسـر فـي المسعـى كـلابٍ رقـودي

ترقـد لـو إن النـاس تمشـي ضبـابـهومطعومهـن مـن الوسـخ والجلـودي

إن كـان ماجـاك الولـد فــي شبـابـهفالمر جله مثل الحطب في الجلودي

حتيـش لـو هـو ولــدي ويــش ابـابـهلانــا فــع نفـسـه ولا فـيــه فـــودي

تضايق الابن بشده وبدا من ساعته يبحث عن من يرافقه في الاغتراب طلباً للرزق حتى وجد من يرافقه
وعندما وصلوا ( المستجدة ) من ضواحي حايل صادفهم ركب في طريقه إلى مكة فحملهم رسالة إلى والده ضمنها
هذه الأبيات :ــ

عندما وصلت القصيدة والده جبر ندم وركب هو وعدة أشخاص معه وراء ابنه ولم يدركه
وهو كبير في السن ثم عاد إلى مكة وهو في طريق العودة أحس بدنو اجله
قال هذه الأبيات :ــ

والسلام ختام 000
تحياتي للمرور
عمر عمران

مشكور ويعطيك العافيه

وشوقتنا لباقي القصه

وتقبل مروري

الله يعافيك ابونواف
مشكور على المرور المتالق للقصه





تحاتي

عمر عمران
يعطيك العافية على القصة الجميلة

هلا بوماجد
مشكووووووووووووور
على المرور

مشكور ويعطيك العافية

يعطيك العافية

يـــــــ عمر عمران ــــــــــا


ومشكور على القصة الرائعة

مشكوووووووووووووور الاخوين ابو فارس العزيزي
على المرور والاطيوي والله يعافيكم




تحياتي

شاكر لك

ويعطيك الف عافيه على ذكر القصه يالراوي

لاهنت يالغالي

عمر عمران
مشكور
ويعطيك العافيه