![]() |
![]() |
|
|
التسجيل |
المنتديات
| موضوع جديد | تعليمات | البحث | مشاركات اليوم |
![]() |
![]() |
المشاركة رقم: 1 | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
المنتدى :
منتدى النقاشات والحوار الجاد
![]() الاعتذار له العديد من المعاني، منها العذر وهو محاولة الإنسان إصلاح ما أنكره عليه الآخرون، بأن يظهر الندم ويتحرى ما يمحو ذنبه، وعرفه الجرجاني في التعريفات بمحو أثر الذنب، وعرفه الكفوي في الكليات بإظهار ندم على ذنب تقر بأن في إتيانه لك عذرا، وقد سوى بعض العلماء بين العذر والاعتذار فجعلهما بمعنى واحد كالراغب الأصفهاني في المفردات والفيروزبادي في البصائر، كما فرق بعض العلماء بينهما ورأى أن لكل منهما معنى آخر كالإمام الجرجاني في التعريفات، وقد ورد ذكر الاعتذار في القرآن الكريم في مواضع عدة، منها قوله تعالى «هذا يوم لا ينطقون ولا يؤذن لهم فيعتذرون» المرسلات آية 35، 36، وقال تعالى «وإذ قالت أمة منهم لم تعظون قوما الله مهلكهم أو معذبهم عذابا شديدا قالوا معذرة إلى ربكم ولعلهم يتقون» الأعراف آية 164، كما قال الرسول صلى الله عليه وسلم في حديث أنس «إياك وكل ما يعتذر منه».
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
![]() |
![]() |
![]() |
المشاركة رقم: 2 | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
كاتب الموضوع :
ساعد وطني
المنتدى :
منتدى النقاشات والحوار الجاد
![]() اخي ساعدوطني
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
![]() |
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع |
طريقة عرض الموضوع | |
|
|