الحذر ثم الحذر حنى نعود الى صوابنا

الايام تمر والشهور تتوالى والاعـــــوام تنقضي بسرعة البرق.مع عدم الشعور بها وهذا من طبيعة البشر على الكون.فكثير نواجه السقوط. ونتخذ البكى وسيلة للتعبير وإذاسئلنا عن السب تجد الاجابة بسرعة: إنها الحياة, تجعلنا نجري ونركض بحــثاً عن تلك السعادة التي مازال البحث عنها غامض . ولا تكتمل الســعادة مهما كان عند أي أنسان وقد نرأها بعيدة عن المتناول.. وإذا كررنا إعادة الجري مرة أخرى وبصفة ثانية عن سابقتها,لنبحث عن قفص,ضيق لكي نسجن أنفسنا..ونرفع أصواتنا من جديد قايلين.إنها الحياة ونوجه الألتهام لإ أنفسنا بتوجيه الأسئلة : لماذا ......وكيف... نواجه هذا العذاب..والمعاناه وغيري من البشر يتلذذ بالحياة...والسعادة: غير اننا نتنا سأ ان الخالق هو الذي وزع الارزاق.. لكل إنسان ونتجاهل بأنه في أوناس نشاهدهم فقراء ولكن أغنـــــــياء لدى رب السموات والارض سبـحانه وتعالى:وخلق الانســـــان جهــــولا..دوما نسعى ولا نفكر بالطريق الذي يؤدينا إلى الصواب........بل من المؤكدأن الذي نريده. حب الحياة وسعادتها ولكن لانفرق بين معالمها من جميع النواحي........كنا صغار وعند ما تضيق بنا الدنيا نراجع انفسنا من جديد للبحث عن أداة أو سيلة,تزيح عنا كل مزعج أو مكدر أمامنا أفبنا ألآن ماذا تغير بالعادة..العقول تكبر مع الأيام والعلم أرتقاء بنا عبر السحاب فعلينا الترحيب ,بكل سعادة ...وبكل حزن... وبكل معاناة........لنتحدى أنفسنا مع الحياة ونعيش عيش السعداء والافضل والاهم من ذلك هو عيش السعادة بادنيا لابد لنا من العبور إليها وهي ألأخرة.. ونترك مايقال أنالحزن انتهة وزرع في الذات ونعترف بأن حتى الزرع سيموت وينقضي (نعيب زماننا والعيب فينا.. ومالزمننا عيب ســـوانا,, وماهي الحــــــــــياة.. الامــــــتاع الغـــــرور فلنحذرها ونبحث عن ما يفيد أنفسنا ونعالج أخطأنا ونبحث عن ما هو مفيد لنا نجيد التفكر مع أقلامنا والتزيين بها امام الملاء ولانحاسها في الوسيلة التي قد تكون دفاعاً عنا أوشاهدة علينا بنفس الوقت.. ومتى ســـيكون ذلك بعد يوم أو اسبوع أو شهر أو عـــام ان لدينا رقيب وعتيد لايخفى علية صغيرة ولا كبيرة الا وسجلة بصحايفنا .يا للأسف ما نسمعه من القنوات0 والصــــــحف بالمطالبة.بتعليم بناتنا للألعاب الرياضية أمثال كرة الســــــــلة والطائر وبصالة مغلقه ويتجاهلو تعليمهم الطب. والقران الكريم......وما ينفعها بحياتها ويبني مستقبلها لاحقاً...مدخل بسيط. الحياة حلوة وجميلة إذا تعايشنا معها بالطريقة الصحيحة حفظ الله مملكتنا...... بقائدة خادم الحرمين الشريفين ومنحه البطانة الصالحة لكي تعينه على أكمال مسير ة الحياة..فقدوفر للجميع السعادة للموظف ولغير الموظف وها نحن وبناتنا نعيش عيش السعداء ولا نحتاج.. إلى ماتصبو إليه الاقلام السامة والقنوات الفاسدة التي تدعو إلى تحطيم كل ما يحبونه الشباب والشابات فلنحذر كل الحذر من تلك...ونعود إلى صوابنا.....,,

تسلم على هالطرح
نحن في زمن السفن والموج والرياح
(العولمة)
اصبح العالم قرية صغيرة بسهوله تتعرف على الجميع
كما ان اختلاف الاديان مشكلة اخرى لهم عادات ولنا عادات
لاتوجد لدينا وسيلة للنجاة الا بالرجوع الى الله
تغيرت المقاييس وصعبت السيطرة وتغيرت المفاهيم
والحل الوحيد التقيد قدر المستطع بالكتاب والسنة لاخيار
انت تريد وانا اريد والله يفعل مايريد

كل الشكر ياالليث على المواضيع المميزة

أنت فعلاً مبدع

اخي رادر الشعر
اخي ابن الذيب

اسعدني تواجدكم