ミ☆ミ ►╔ اعماق مجهوله ╗◄ ミ☆ミ

آلَسوآلِفُ أِجدبتّ وأِنْتهىُ آلَهرجَ

[ خلِ آلَتنآهِيد آلَبريئهِ هيُ [ خِتآميَ
آلّصدرِ منُ كِثر آلَمللِ وَ آلَتعبُ ضجِ
[ مِآعآِد تِستوِيُ ضلوِعيُ [ عَظآمِيّ

لا ضاق صدرك ( سج ) وأبعد عن الانظار
ترى البحر , رأحه لـ الصدور الشقاويه

( تعبنا ) و ( ملينا ) من جدار خلف جدار
وضجيج الشوارع حط من ضامري كيه !

موجعهَ عندماَ تكونَ رحلهَ الحياهَ وحيدهَ ..
و عند أجنحهَ ..
الميلادَ نرسمَ سحابَ تشبهناَ تماماَ
كـ ظلنا..
كـ أثرنا ..
لعلهمَ يدركونَ الوجعَ ويبحثونَ عنا منَ جديد

أَنَا الْجِفّا لِيْه أَخَاف الْنَّاس تَجْفَانِي
وَأَنَا الْحَبِيْب الَّذِي مِن يِعْشِق عُيُوْبِه
رَاعِي الْوَعْد وَأَن صِدْق مَرَّة وَلاقَانِي

يَحْتَار بَيْن الْسَّرَاب وَقَلْب مَحْبُوْبِه
يَامَن عَذَابَه يَشَقِّقْنِي وَيرْفَانِي
فَرْقَاك غَصْب عَلَي بَالحِيَل مَكْتُوْبَه
خَبِرْت نِصْف تَعِب مِن نِصْفَه الْثَّانِي

بَعْضِي الْرَّمَاد وَبَعْضِي نَار مَشْبُوَبِه

كلٍ آ‘لوج‘ـيه آ‘شششوفهـآإ وج‘ـهك !
ودآإيَم آ‘سسسمعك !

حتى لوٍ مآإنيً مع‘ـآإك !
يمكنَ ع‘ـششآإنَ آ‘نك : معـيً ..

مرهـ هنآإ .. ومرهـ هنآإ .. ومرهـ هنآإ ..
ويمكنَ عشششآإن آنك :آنـآآ ؟!

وّأقـول إنّـك تبي[ ترجع ] وأقعد أنتظر بكره

.......................... وأقعد أنتظر بكره
.......................... وأقعد أنتظر بكره

يآربْ ..

“ لا تحرمنيّ “ طمُوحاً كمْ تمنيتْ تحقِيقهْ [ يآربْ ]
أجعلْ نِهآية جهديّ فرَح ..
وَ مَا تَوْفِيقِي إِلَّا بِاللَّهِ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَ إِلَيْهِ أُنِيبُ ~

جَفْ آلكَلآإمْ ، وَ لآ بِقَى لِ " آلعَطَآ " رِييقْ ’
. . بِخْلَتْ يِدَيين آلعَآطِفَه . . . وِ آنْتَهَيينَآ !

إصِبرْ عَلَىْ اَلضِيقَة لَوْ كِنِتْ مَخنُوُقْ
بُكرَآ يِرُوُحْ اَلضِيِقْ وَيِعَـآوِدْ اَلمَرَحْ

لآ تِشكٍيْ جَرحِكْ عَلىْ أَيْ مَخلُوُقْ

اَلجَرِحْ مَآ يُوجِعْ سِوَىْ رَآعِيْ اَلجَرٍحْ !

كثيرون لآ يؤمنون بـ العودة إلى نقطة البدآية
كونهم قد قطعوآ مشواراً لا بأس به
من الحيآة في ذآت الطريق
لكننآ ؟!؟
أحيآن نحتآج أن نعود
لـ نقطة البدآية
ربمآ .. لـ نصحح مسآراتنا الخآطئة !
أو .. لـ نمسح رأياً قد أتخذنآه بـ أحدهم !