طال انتظار الشـوق ياحرمانـهالله يجيـر رموشـك الكسلانـهبروزتلك صوره بوسط عيونـيوحفظتها في عيوني السهرانـهاخاف انام وتنمحي من عينـياتعبت نفسي بالسهر من شانـهطال الغياب ولاعرفـت اسبابـهليـه الوصـال مقفلـه بيبانـهنخيت حظـي فزعتـه ومعيـيوشفـت الزمـان معقدًحجانـهوقفيت عنه وفي يدي مسباحـيوالمشلح الي ضابطـن قيفانـهوطلعت من جو المدينه هـاربابغى هـدوء البـر وإطمئنانـهوان حان فرض الله علي اصليوطلب من الله عفوه وغفرانـهبجلس طرف ذاك الشعيب السايلالي بقايا السيـل فـي قلبانـهشبيت نار السمر مـن كبريتـيواللي يصفـي ذهنـي بدخانـهعبيت من مويا الشعيب الصافيبالموقع الي تنعشـك ريضانـهضبطت لي دله تناسـب كيفـيحكرتهـا للعصابـي التلفـانـهركدتها في جال ضوء وجمـرهخليتهـا تطبـخ تقـل حدمانـهاخذت اقلـب نـاري بملقاطـيواجمع حطبها وتشتعل نيرانـهيوم اخلصـت زليتهـا فالدلـهجلسة اقهوي نفسي الضرمانـهصبيت لي فنجال قمـت اشفـهركد خواء راسي وطاح اجنانـهمافوقي الى البدر يشبه نـوركنور مكـانً مظلمـات اركانـهاتخيـل انـك جالسـه قدامـيواصـب لـك فنجـال يافتانـهوقعدت اسولف لك عن الي جانيفي غيبتك ونفس لـك ولهانـهوانت تسولف لي واتابع نطقـكلبـا حكـاه ولكنـةً بالسـانـهاحلى ثـلاث بدنيتـي موجـودهطيفك وماء السيل في بستانـهيوم انتبهت اني اهـرج روحـيوحتى طيوفك جاتنـي عجلانـهآنستني يومي وحيـد الحالـيحي الخيـال وحيهـم ضيفانـهجلست لين الفجر شـع بنـورهوالليل ودعنـي يجـر العوانـهثم انشرح صدري بعد هاالرحلهبعـد هـدوء البـر وإطمأنانـه </I> </B> ابن شداد ما شاء الله تبارك الله شاعر بمعنى الكلمه أخذتنا معك إلى عالم الأبداع عالم الكلمه الحس الشعري التصويركأننا نعيش الجو و هذا هو الشاعر الذي يأخذ المتلقي معه إلى عالمه الخاص أبدعت نقد القصيده و لا يعيبها البيت الثامن عشر تقريباً قلت اتخيل إنك جالسه قدامي # واصب لك فنجال يا فتانه كلام سليم لأنك تخاطب الفتانه و هي مؤنث أتيت بعدها بيت تقول فيه و أنت تسولف لي و اتابع نطقك # لبى حكاه و لكنة بلسانه هنا حولت المخاطبه من مؤنث إلى مذكر و أتيت ببيت تقول فيه احلى ثلاث بدنيتي موجوده # طيفك وماء السيل في بستانه الأول: الطيف الثاني : ماء السيل في بستانه أين هي الثالثه؟ تقصد البستان لا غير صحيح لأنك حددت ماء السيل في بستانه و بكل أمانه و بدون مجامله أنت شاعر و مبدع أخوكم و محبكم شاعر متقاعد