للأسف هذا حالنا وسوف يبقى مدى الدهر كلا منشغل في نفسه وجزاء الدكتور عائض كل خير رغم التقصير الكبير في مشايخنا ومن ضمنهم الدكتور ومن المفترض توعية الجميع لبذل المزيد من العلم والمعرفه وأمتطاد ظهر التكنلوجيا بكل شجاعه وللاسف تركيز مشايخنا على زواجات المسفار والاجازات وغيرها من ملذات الحياه وسواقة المراءه وخروجها وما يترتب عليها ولم اشاهد عالم واحد او شيخ يكون تركيزه على التوجيه للعلم والمطالبه بفتح معاهد وجامعات للموهبين ومن يملك فكر لخدمه امته في جميع المجالات بل اصبح معظمهم يحارب برنامج خادم الحرمين الشريفين للبتعاث الخارجي فمتى نصحوا مما نحن فيه