هذه القصيده موجهه من الشاعر بدر الشيب المطيري للشاعر لافي بن حمود الغيداني ياشذى عطر القصيد اقبـل ورش بيوتـه شفني ارسم قاعدة شعـر النبـط وابنيهـا راكب اللي لمعت السبـع علـى كبوتـه ويش اوصفهـا ياربـي ويـش اباحليهـا كنها شاطي بحـر يـوم يتطـارد حوتـه او كما خبراً على الطينه صفـا صافيهـا جيب لكزس برمجة سلفه علـى ريموتـه يستمـد الــوان فضـيـه ويستمديـهـا كن واجهته من اصناف الذهـب منحوتـه ولمعـت جنوطـه وبوديـه تمـرّا فيهـا ان نطحته تقـل هـداف ٍ هدفـه يشوتـه وان قفيته شبـه ذيـب ٍٍ غارتـه ناويهـا وان تعرض كنـه اللـي سبقـه مفلوتـه اشقر ٍ يهوي على الصيـده ولا يخطيهـا وداخلي الكشـن صالـة محتكـر تايوتـه صالـة ٍ عبداللطيـف بمحتـوت بانيـهـا ساع حطـت مويتـه ومرايتـه وزيوتـه حي والله هالجيوب وحـي مـن يشريهـا ان مشى صحراء من السرعه طغا طاغوته وان مشى فالمدن حسـاده طغـا طاغيهـا لوتحط اذنك لشكمانـه ماتسمـع صوتـه يمكـن انـك تستشـك ودقـتـه تثنيـهـا سايقـه مافـت فـوق المرتبـه بسكوتـه ولا عرف طعم الكابتشينـو ولا يشريهـا استدار من الريـاض وطرقتـه منعوتـه المخـارج للقصيـم ليـا سـرى يعطيهـا ومع اذان الفجـر قـدام الصـلاه تفوتـه واصل ٍ دخنه صـلاة الصبـح ويصليهـا وعقب ماصلى الصلاه الساعه الموقوتـه نحره كسـاب قولـة نعـم هـو راعيهـا واحدٍ ماصار عرض لهرجـة الشاموتـه فاتح ٍ بـاب المضيـف وكلمتـه حاميهـا ماقعد يحسب خساير ماخسر في كروتـه ماحسـب مخسـار حايلهـا ولاحاشيهـا لافي اللي فايـت ٍ بالطيـب قبـل يفوتـه ذخر قوم ٍ نهج حاضرها علـى ماضيهـا ذخر حرب اهـل فعـول ٍ كلهـا مثبوتـه ثابـت التـاريـخ يمليـهـا لمستمليـهـا وعقب ماانهى ضيافته والعلم جات وقوتـه سلمه زرف القضيـه قـال انـا قاضيهـا قصة المرسـل يفكـر والهمـوم تشوتـه اسمع الدعـوى بصوتـه ليـن تستوفيهـا اشتكي خسران ماني مـن خسـر بيلوتـه خاسر ٍ عذراً يهيّـض خاطـري طاريهـا مالهـا جـوال حتـى اسجلـه فالنـوتـه بنـت بـدوان ٍ تصبّـح دار وتماسيـهـا شفتها صدفه وبهـت وفرصتـي مبهوتـه قلـت ويـش انتـي وتتعلـم ولا يمديهـا وعقبها ترجـع ديرنـا والديـر موقوتـه وتكثـر الحّـوال ناقلهـا علـى ماشيهـا واتتبعـهـم وادور نزلـهـا لافـوتــه جالهـا عامـيـن يـالافـي ومتباطيـهـا ويوم جيت اليا الفريـق بويتـه وفروتـه ليا انها تزهـم علـى المقهـور ويباريهـا واتحـرى فرصـة ٍ فـي لفـة ٍ ملفوتـه ودي اخذ عهدهـا وابـدي علـى واليهـا ولاش فرصه والعرب شماتـةٍ مشموتـه خفت ممن يشعـل الفتنـه ومـن ينشيهـا