السلام عليكم ورحمة الله وبركاته هذه القصيد الشاعر عمران بن ناجي الوصلي واليكم الابيات :ــ عـــديـت فــي رجــم طـويـل متـعـــلـــي=رجــم عـلــي كــل الــمــراقـيـــب عــالــي وقمـت اتذكر في الجهـل وش مضـــلــي =فـــؤال شـبـابـي والـجـهـل وش مـضـالـي وقـمــت اتــذكــر الـمــهـا والـدحـــــلــي=يــوم الـتـبـسـهــا مــع مــفــيـض الـدحـالـي بــمسـلــب شــوفــت قــراهــا يـســـلــي=زيــن الــخشـــب فــرع الــحـديـد الـزلالـي وقــامــت تـجـرزم فـوقـهـا مـن مـحلــي=لــــونـــهـــن قــــد فـــرقــــاًً بـالــجــفـالـي صـبـت الـقـوايـد ثـم صــبــت الـمـتـلـي =وجـــبــت الاوائــل ثـــم جـــبـت الـتـوالـي واذكـر سـحـأيـب فـي وطـنـى اسـتهلـي =ومــمـشي الـدبـش فـي حـاجــراً تـوســالـي يــوم الــمـطــر عــن دارنــا مــأيـتـلـي =والـــيـــوم يـــا خـــذلــه حـــولً حـــوالـى واذكـر حـســاس نـجــور ربـعً تـهــلـي =اهـــل الـبــيــت الــي عــمــدهــا طـوالـي واذكـر مـسـأيـرن لـهـم عـقـب اصــلـى =فــي ربــعــتـاً يـشـرف عـلـيهـا الـضـلالـي والـيـوم طــرشــاعــاً حساسـه يـجـــلي=وتـــضـــاريــس الأقـــفــال دون الــمــوالـي زنـــوك مـــافــيــهـــا دلال تـــســـــلـي =وثـــلاجـــة جــــت فـــي مـــكـان الـدلالـي حنجورها في جوف الـرجـال مــتـدلــي =والـــي مــسـويـــهــن بــنــات الــحــلالـي فـي هـجـرتً فـيـهـا الـمـشبب يمــللـي =عـلـيـه مــأيــرضـي مــمـيـل الـهـيـــالــي اهـل الـشـرف راحـوا مــراًح مــولـي =مــن الكـبـر والــمـــوت والاحتـتـــلالــي يـالـلــــه يـــالـي تـكتـب الامـر كـــلـي =تـكــتـب لنــا عــنـدك طـيـب الأعــــمـالـي نـهـار عــن تـالـي الـحـيـاه اسـتـقـلـي =عــن تــالي الـــدنــيـا تـقــاضــا الـيــالـي مـكــن فــي الــدنــيـا حــلا وهـــلالـي =عـجــل رحـيـلـي حـيـن يـبـدا الـمـجـالـي عـيـنـت ابـو رشـــدان زيـن المـتـلـي =الـــي مــحــلـــه كـــن جــوفــه عـــلالـي وسـم الصـحن كـيد العـدي مـايـكـلـي =عـسـل الـكــبــود لــربـعــة دوب حــالـي عــزالـلـــه ان لـــه ضـلال يــضـلـي =يــذري ذراه لـــن شــرهــبــن الـلـيـلالـي مـاوالـلـه اكبر طبختـه فـي الـمـجـلـي =ومـكـثـر مـسـأيـيــرا يـجــونـه عــجـالـي عشـى ضيوفه في الغـنـم مـزمـحـلـي =عــريـض ذيـل وفـي الـمـنـاقـل جـلالـي الشاعر/عمران بن ناجي الوصلي
سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ