حينما نجد القصائد توفي بالغرض فلابد أن نذكرها ونعجب بها قصيدة أعجبتني وأفرحني وزادني فخر وشرف ان شاعرها علي الريض العزيزي وبأداء ناصرالرزيني إليكم الشيلة واتمنى أن تنال رضاكم وإستحسانكم للتحميل http://www.deeeem.com/inf//voices-ac...ice-id-763.htm ترفــه ودلــوعه ومحــبه وتخــتال يجــيلها كــف الــدلال وتبــوســــه يمرهــا صح الندى رايــق البـــال ومن رق طلــتها يمـوت بنـكوسه تزهر على غيم المحاجر اليا سال بين الحنايا والخـفوق امغــروسه من بعدها مافيه هجران ووصال والكبد من نار الفراق امحموسه اطهر من البسمه على اشفاه الاطفال والعيد زاهــي والتــهاني لبــوسه مثل الضمير الحي واطيب من الفال ماتشوفها لو كان هي امحسوسه فيها شغــب طاغي جريــئه وتختال كيف اخذت من باري القوس قوسه تشبه وهي تستــقبل الضـل لامــال شمس على حد الغياب امغموسه بعد تلبسها الشــفق كــنه اجــــلال والليل مرسل من وراها عسوسه دايم واهلها بخوف من عين نظال اكيد ماخــافوا علـــيها العـــنوسه لانها من قبـــل ماتـــــلبس الشـال كانت تنادي من حــلاها العروسه متـــناسقه مثل الحكايا والامــثال متناقضه مثل القصيد وطـــقوسه ذربه عفيفة عرض محمودة اخصال درب الرذيله ماتجـــيه وتدوســــه عطفه ولو مادونها هـــوش وقتال ماهي عن اشعور القصيد امحروسه بالمختصر عن كثرة الهرج لاطال قلبي على كرسي غلاها جلوسه عفــوا" بقـى حاجــه ولابد تنــقال الملـح والحــالي تجـيه وتحــوسه