. . . . . مكة تمطر .. قبل أسبوع باغتني المطر ، فلجأت إلى أحد الفنادق الكبيرة في أجياااد .. أقف في بهو الفندق خلف الزجااااج .. أمسح برفق وأنفخ في الزجاااج .. لايبدو لي الشااارع بأشجاره ومطره !! يظهر وجهك ِ أولاً .. تنبعين فجأة بابتسامتك الفاتنة .. مااالذي عشقك ِ في الزجاااج ؟؟ ولازال السؤال القديم / الجديد : ماالنسب ؟ وماالرحم ؟ الذي يجعلك ترافقين المطر دائماً .. عبدالرحمن / لازال يحلم مكه / أجياااد العظيمة .. . . .
.. وطني السماء الثامنة .. ولي حنجرة ُ صوفي !!