</i></b> لعل المدينه للحيا وأبرك الامطاركبن الحبايب كلهم هاجرو فيهـا هذىالبيت من اجمل ماقرات من قصايد المرثيات لما له من معاني كثير ه تطرقت له الشاعره المدينه مدينة المصطفى حبيب الله محمد (صلى الله عليه وسلم) وهو افضل حبيب هاجر فيها وبدات بعد هذ البيت ترثي في اخوانها ووصف حالتها بعد فقدانهم عسى الله يجبر صوابه هذي القصيدتين تمعنت في قراته كثير وجدت فيها معلقه واشياءكثيره من اجمل المرثئات في بحور الشعر من اجمل ماقرات بالشعر النسائي تملك من كنوز الشعر الشي الكثير وعلى نهج الشاعره بخوت المريه(رحمه الله) واستغرب من عدم انزال قصايدها الفريده من نوعه واشكر كل من اخي محمد ومن قام بتحليل هذى القصايد وننتضر المزيد منها ان شالله مع تحيات اخوكم الليث </i> </b>