ومن هنا نجد أن المسلم الملتزم بتعاليم القرآن إنسان فريد بالفعل حيث يستيقظ باكراً ويستقبل اليوم الجديد بجد و نشاط ويباشر أعماله اليومية في ساعات النهار الأولى حيث تكون إمكاناته الذهنية والنفسية والعضلية على أعلى مستوى مما يؤدي لمضاعفة الإنتاج كل ذلك في عالم ملؤه الصفاء والسرور والانشراح ولو تصورنا أن ذلك الالتزام أخذ طابعاً جماعياً فسيغدو المجتمع المسلم مجتمعاً مميزاً فريداً وأهم ما يميزه أن الحياة تدب فيه منذ الفجر اللهم انا نعوذ بك من أن نشرك بك شيئا نعلمه ونستغفرك لما لا نعلمه، اللهم ارزقنا الجنة بدون سابقة عذاب ولا مراجعة حساب يا حي يا قيوم ... برحمتك استغيث اصلح لي شأني كله ولا تكلني إلى نفسي طرفة عين، لا اله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين * اللهم إني أعوذ بك من الهم والحزن ..واعوذ بك من العجز والكسل .. واعوذ بك من الجبن والبخل ... واعوذ بك من غلبة الدين وقهر الرجال. الله يجزاك خير أخوي صاحب السمو ويبيـّـض وجهـكـ سلمت ولا هنت يعطيك العافية كــُــن بــخـيــــــر أخـــي الــفــــارس
حـيــاكـم الله في منتـديـات بنـي عــزيــز ألف شكر للمصمم المبدع المتألق ملك الغرام تسلم يدينك