. . تذكرتُ تلك اللحظات وكيف ان بعض اللحظات تعد لحظات اسطورية رغم عدم وجود الاسطورة فيها وتلك الفتاة تجدها الآن وهي تبكي وهذا حالها ربما انها اشتاقت لمن لا تعرف اسمه ودرجت على بعث رسائلها مع الخيال البعيد ربما هذا من قد يعيد اليها شي من ماضي قد ذهبت به ادراج الرياح لتظل الامنية الشي الوحيد الذي لا يزال ولن يزال يداعب حلمها بالشي البعيد هنا