وهنا فقط تكون المتعة حين يتفاجئ بصوت تصفيق يديدك بقوة فيحس كأنما هذه صوت الصفعة على خدوده في كل مرة تصفق بها وبكل هدوء تستدير وتتركه خلفك في عينيه نظرة الذهول والصدمة كما أراد أن يتركك ولكنك بدلت الادوار وتترتسم بشفاهك الأبتسامة ذاتها التي خطط لرسمها مبدع اخوي ماجد يسلمووووو
بابا عضلنجي ......وبيحمل أثقال وبيعرف كل شيء ...وبيحب الأطفال هههههههههه متأثرة بقناة كراميش أحووووووبها