الطريس بعد عليكم السلام ورحمة الله حياك الله معنا مرة أخرى بأسئلة شيقة من شخص عزيز/ي الأجوبه: ج1: فيها الصالح والطالح فقد إنتشر خيرها وشرها مرة تلوا الأخرى ولا جديد كل إناء بما فيه ينضح . ج2: فيهم خيرا كثيرا , ج3: هذه العاده التي لم نجد لها علاج إلى الآن والمشكله هو زيادة القدر في الولائم والحفلات لـ أسباب قد تكون أسباب مقنعه ولكن نجد أكثرها مرمى خارج البيوت والإستراحات وقاعات الأفراح. ولكن يوجد ولله الحمد جمعيات خيريه تتولى أخذ وتوزيع هذه الأنعام عل مستحقيها فالدوله لم تقصر , حفظ الله خادم الحرمين ورزقه البطانه الصالحه. ج4: كانوا عندنا في القصيم لا تجد مدخلا ولا شارعا إلا ويقف عليه رجلا منهم << أعني في الأسواق, ولكن بعد ما انتشر وما خرج من بعض ضعاف النفوس لم يعودوا كما كانوا من إهتمام ولكن هم الآن أفضل مما كانوا عليه لوجود من يتجول في الأسواق على سيارتهم الرسميه . هذه أسبابها التحرش برجال الهيئات المخلصين لم يعودوا كما كانوا من قوة نفوذ وسيطرة بل تجد المرأة في السوق هي التي تتحرش بهم وتسب ولا عندك أحد ولكن هم موجودون ومسيطرون على الوضع فكم نسمع من جديد لهم حماهم الله وسدد خطاهم . ج5: أخوي أبو فيصل هذا يبي له موضوع خاص لأنها أنواع وربما يطول الحديث عنها فأعذرني وستجد موضوعا يتكلم عنها قريبا. ج6: الكذب : مرض خطير يجب القضاء عليه. وهو من صفات المنافقين ولكن ولله الحمد فهناك أكذاب لاحرمة فيها مثل / الكذب لمصلحه الخيانه: ألم في القلب الريا: صفه ذميمه لا أتمنى أحد أن يتصف بها . الكبر: غيمه سوداء تلتف حول القلب الضعيف فتجعله يحرم من الجنه بل حتى من ان يشم رائحتها اللهم لاتجعل في قلوبنا مقدلر ذره من كبــــــــــــــــــــر ***&&*** أبو فيصل أتمنى أن تكون الأجوبه واضحه وحازت على رضا الجميع وننتظر أسئلة المحقق الأستاذ : أناهيد << لها فترة ما بينة لكم مني كل الشكر والتقدير كونوا بخير أخوكم نواف
لا يوجد توقيع حاليا