مشكلة في المجتمع .. ساعد عليها الأباء والإعلام فالأباء يربون أبنائهم على قصات الموضوع الغريبة .. واتباع الموضة الغربية في الصغر .. كما أن الطفل يحاكي ما يراه فيرى الفيديو كلاب .. والمسلسلات العالمية .. فيبدأ بالتخزين في العقل الباطن ومن ثم يطبق في مراحل متقدمة قد تكون فترة الشباب << فمن شب على شيء شاب عليه فنسلخ بعض الشباب عن هويته العربية الأسلامية .. واصبح معلق بلا هوية لا هو غربي .. ولا هو عربي !! فيبدوا شكلة غريب مضحك .. وهو المسكين يعتقد أن شكلة فلتة .. والفتيات لا يجذبها الشاب الناعم .. المايل للأنوثة ولو بالشكل أو بحركات نسائية .. << يطيح من عين الفتاة ....... ولو فقه الشباب أهمية أنتمائه .. حتماً لن يلجأ إلى التقليد فالمسئولية مشتركة .. بين الإعلام .. الإعلام .. الإعلام والأباء وواضح ماهو العامل المشترك بينهم