حايك الله يا محمد ---من جميع ما ذكر نستنتج أن مسألة التاريخ أصبحت أهواء لدى البعض يقر مايريده ويترك مايريده ليس لانه التاريخ بل لانه لم يناسب هواه أو مزاجه فقرر على أهماله وتركه .. هذا الى أن بعض الاسماء مثل : * ابن بليهد * عبدالله بن خميس * مقبل الذكير * عبدالله العثيمين * أبو عبدالرحمن الظاهري كلهم أناس معاصرين باستثناء مقبل الذكير الذي توفى لكن انتقده الباحثين وبينوا كيف يستسقي تاريخه من العوام وكل هذا متجلي في كلام الباحث البدراني ... أما ابن بليهد فكان كله من جانب واحد ويحيل الباحث الى مراجعه وهي الروايه العاميه ونهح نهجه ابن عثيمين وابو عبدالرحمن وابن خميس .. ولكن هناك أناس كتبوا التاريخ بحياديه تامه ومنهم المؤرخ ابن بسام والمسشرقين الاجانب ... بالرغم من وجود الخلل بسب اختلاف العقائد والكذب