ويعود تاريخة إلي عام 1947 عندما بدأت شركة لوست تكنولوجيز التجارب في معملها بنيوجزسي و لكنها لم تكن صاحبة أول تليفون محمول بل كان صاحب هذا الإنجاز هو الأمريكي مارتن كوبر الباحث في شركة موتورولا للاتصالات في شيكاغو حيث أجري أول مكالمة به في 3 أبريل عام 1973 ( هاتف محمول)- الموبايل أو الجوال- وهو عبارة عن دائرة استقبال وإرسال عن طريق إشارات ذبذبه عبر محطات إرسال ارضية ومنها فضائية تماما مثل اشارات الراديو لكن الموبايل وشبكاتة الارضية يختلف عنهم واشاراتة ذبذبية مثل اشارات رسم القلب تصاعدى وتنازلى وهى قوية جدا تصل إلى 20MZ ارسالا واستقبالا في الثانية الواحدة أما عن طريقة الاتصال فتكون عن طريق دائرة متكاملة تكمن في المحمول الشخصى والسويتش الرئيسى . الخاص بالشركة والخط ( SIM CARD ) والسيم كارت عبارة عن بطاقة صغيرة بها وحدة تخزين صغيرة جدا ودقيقة ووحدة معالجة تخزن بها بيانات المستخدم والريد الذى يقوم باستخدامة للاتصال بالاخرين اما عن خواص المحمول فيتكون من دائرة استقبال وارسال ووحدة معالجة مركزية وفرعية ورامة وفلاش لتخزين المعلومات ويمكن كتابة الرسائل القصيرة والاستمتاع بخواص المحمول وهى : الاتصال بالاخرين وروئيتهم عن طريق الجيل الجديد من الاجهزة dct4 المزودة بكاميرات دقيقة يمكن إرسال الرسائل القصيرة لاى مكان في العالم التسلية بالالعاب وكذا العاب الجافا الحديثة الاستماع إلى ملفات صوتية بامتدادت مختلفة ogg. wav . mp3 وكذلك الاستماع إلى الراديو ومسجل الصوتيات وغيرها من الالعاب المشتركة بين الاجهزة وعبر خطوط الانتر نت. وتجدر الاشارة بأن الهاتف النقال قد صدرت عنة عدة دراسات تؤكد ان التعرض بشكل كبير لذبذبات البث او وضع الهاتف نفسه بجانب قلب الانسان مثلا قد يضر بصحتة واحيانا يؤدى الي حدوث اعطال باجهزة تنظيم ضربات القلب