لا حول ولا قوة الا بالله : هذه الحادثة تحدث في مدينة الرسول صلي الله علية وسلم . انه مما لا شك فيه بأن من يقوم بهذه الاعمال ليس بالشخص السوي والغالب ان يكون مريض نفسيا . هناك تغير في المجتمع بشكل سريع وهذا التغير لم يصاحبة تغير في طرق الرعاية الا جتماعية . ان ضغوطات الحياة الحديثة تحتاج الي تطور اجتماعي من شأنة كشف المشاكل الاجتماعية والنفسية ومن ثم وضع خطط لحلها . لن يكون هناك حلول لمثل هذه المشاكل مالم يكون هناك قبول اجتماعي لهؤلاء الفئة التي لم تتكيف مع التغيرات الحياتية ومن ثم مساعدتهم وعلاجهم . يجب تصحيح الموقف السلبي تجاه العلاج النفسي وتوفير العيادات المختصة في العلاج النفسي . وعي جميع افراد المجتمع التواصل وعرض المساعده لبعصهم البعض كما وصانا ديننا الحنيف . اللهم ارفع عنهم مصيبتهم واحمينا وارحمنا .