بدينا بذكر الــــي فـــــرض ليلة المعراج وسير جـــــــموع الناس للـبيت حجاجي بعدها نبي نبداء المعـــاني وانا المحتاج لجزل المعاني واعـــذب الشعر محتاجي الا ياهاجوس الشعر عودي علي ادراج ابا اعرضه شيخاً عــــلى الطيب دراجي سلامي على الي فوق متنه يشيل التاج مـــع انجومه الثنتين والثالث التاجي عـــقيد المراجل طيب الساس والمنهاج حـــكيم وشجيع ومدركاً كل منهاجي تحـــيه لابو سلطان حيثه طليق احجاج يروم المعـــــالي ملتجي كل محتاجي وانا كيف اكافي واحــــدن يتعب الهراج ومن دون مـــــدحه ينتهي كل هراجي ســــلايل شيوخن مثل عد الروى هداج كعام الــــحريب وبالكرم مـــثل هداجي مزيد الرهيف