الشاعر اللي كان مع الاتراك هو من مزينه من حرب اللي ساندو الاتراك ضد بني عزيز وانهزمو جميعهم وذكره الباحث منصور الشاطري في كتابه تاريخ مطير وهذه قصيدة الشاعر المزيني ومصطفى هو قائد الحمله التركيه يا مصطفى لاواحلالاه يا رجالنا بعد ضللونا فالبيوت الضلايل جونا وجيناهم وحدّونا على العضا بدهم الفرنج وموشيات الفتايل لا عادت الجدعا ولا عادوا اهلها ولعل ما يطرى عزيز بن وايل واما قصيدة الاد وايل متعبين الاصيلات فهذه هي قصيدتها قال العقيد راضي الأحيمر واصفاً موقف عدد من بني عزيز معه في رد إبله من الغبيات من قبيلة عتيبة : لحقتهم يم العلم بالعسيلات وكل سمع فعلي وأنا اخو رضية بالاد وايل متعبين الاصيلات كم طاح قدم نحورهم من شفية وهذه قصة هذه القصيده كامله كان عايض الوصّي العزيزي جاراً لرجل من الغبيات من عتيبة وذات ليلة عندما كانا يتسامران في بيت الغبيوي. قال جاره الغبيوي هذه الأبيات ثم أرسل بها أحد مناديبة الذين يستطلعون خشية أن يكون بقربهم أحد من الذين يقومون بالحيافة ويذكر فيها أن إبل عايض الوصي لا يجوزلهم أخذها. ويصف لهم إبلا غيرها ليس لها عان عنده فقال الشاعر الغبيوي: ان كان حولي من عتيبة غزية البل لها عاني وعند الغبيات الدرب من عندك خشيم الدحية وتنطحوا يم الهضاب المنيفات عليك بالخبرة تراها حرية عزايزة والا ضعاين عضيلات فرد عليه عايض الوصّي ويفتخر بشجاعة قومه عندما ساندوا راضي الأحيمر في استرداد إبله ومقتل شيخ الغبيات في تلك الغارة: انتم من الخبرة عليكم جنية جتكم من الخبرة سهوم عطيبات كم واحد خلوه والنفس حية يصيح ما ردوا عليه الاصيلات خلي عشاء للضبعة الحضرمية ويم العلم عيّنت شيخ الغبيات جميع ماذكر من كتاب تاريخ مطير لمنصور الشاطري