الوقوف عَلى شُرفَة ومرآقبة وجوه المآرين ! الإصرار عند ركوب أي حافلة وبعد مشآجرات طَويلة وهتافات بينَ الأصدقاء بـ "أنا جنب الشُبآك" ، ! الرَغبة بالمغادرة إلى البَيت مَشياً عَلى الأقدام والتَجول في الشواع حاضراً غآئب ، ! لَم تأتي هذه الرَغبات من فرآاآغ ! فَ أكثَر الطًرق رآحة لتَخفيف وَجعك هُو يَقينك بأنك لَست وَحدك مَن تعآني الألم ؛ وكأنك تشعُر بذلك في عيون مَن حَولك دون أن يَنطقوا بحَرف فَ من يُعطيني تأشيرَة ل قَلب موازين مَقولة "مَن رآقب النآس مآت هَماً"