وَلَوْلَا الْتَفَائُل وَالْقَدَر لَوْح مَكْتُوْب سَلمت نَفْسِي فِي يَدِيْن الْمَصَايِب حزْنِي مَلك وهمُوْم قَلْبِي لَه شُّعُوب صغِيْر سِن وجرح الأيآم شَايِب