استاذي الليث صح لسانك اختزال العالم في شخص والجمال في منظر توحي باكتمال السيطره تضامنا مع قلمكم الشامخ الذي جسد المعناه كان لابد من مروري هنا لاشاطركم ذلك القلوب اتحب وخطاها سجينه ولا معين ولا مجيب ولا مثاري وادري ان الليث مابيح كنينه غير عنقاء حبها بالدم جاري وصفة الدكتور ماتبري ونينه لأن ماللحب دكتور استشاري لكن العاشق يداونه سنينه عقب تاسع حول باذن الله باري اتمنى لك الشفاء العاجل