لم يخذلني احساسي بهم ابدا بل خذلني احساسهم بي عندما سلموا زمام امرهم لعبث آراء الآخرين فعذراً .. لا عزاء .. للمغفلين عندما يفتقر الحرف الى المصداقية والأصالة ويخلو المعنى من أي احترام لا تستحق الرسالة الرد او أيّ اهتمام فليس من كتبها بقويم ولكن من قرأها كان فهيم