شاهد الصعران الردعه وسط الهلال ولهذا الشاهد قصه معلومه لدى الجميع ولاكن لمن لايعلم اوردها لكم هناك حلف بين الصعران وبين شيوخ المغايره من عتيبه وكل مااخذت ابل لبني عزيز من قبل المغايره يذهبون الصعران ويحضرونها والمعايره كذلك وفي احد المرات اخذت ابل لبني عزيز ومن ضمنها ابل للصعران من قبل المغايره فذهبو الصعران على راس الشيخ على بن حمود وعند وصولهم الي المغايره كان قد سبقهم العلم ان الابل لاتخص الصعران وعند سؤالهم هل الابل لكم قالو نعم فقال ( العفار ) ضيف الله بن حمد شيخ المغايره البل ماهي لكم وكل ما اخذنا شيء لبني عزيز او لمطير جيتم يالصعران واسترجعتوه فقام واحضر الابل كلها وقال ماتاخذها يابن صعير لين تحط عليها شاهد نعرفها به فتم وضع الردعه وسط الهلال فتمثل شاعرهم بعد ترجيع الابل بقصيده طويله منها هذا البيث يالله عضني في الخويره بذيدان ذيدان للعفار ماهي عواني والخويره من ابل الشيخ ماطر الوصي كانت من ضمن الابل المسترده من المغايره الحمد لله على نعمة الامن والامان التي حبانا بها الله في ضل ولاة امرنا ادام الله عزهم
ســلام يالكف النــدي نسل الأبطال ياذخـــر قومــــآ مامشــوا بالرديـــــه أصل وفصل ومعرب العـــم والخــــال لـــك منـــي البيتين هذي هديــــــه ( أهداء من أبو مقـرن )