هَذه الحيآة . . نَعيشهآ بكل لحظآتهآ . . بمرآرتهآ وحلآوتهآ ، لتفتح لنآ آبوآب التفآؤل . . ولنَعيش لحظآت السعآدة ؛/ بَعد جرعآت الآلم الموجع التي آخذنآهآ ولنبَقى على توآصلٍ دآئم مع آمنيآتنآ فِي صف الانتظآر. . لنتعلّم السعادة بكل فنونهآ ! لنبَقى سعدآء ، ولنَعيش بفَن ~ ونبَقى نستشعر لحظآتنآ وذكرياتنا . . تحت قطرآت الحنين ، وندَى الآشتيآق ، لتبدأ آلآممنآ الموجعه ! وبعدَهآ ستنهمر علينآ كتل الفرح! واشخاصٌ تعلّقنا بهِم . . كنآ نتشآرك معهم آحلى الآيآم : آحياناً نشعر آن لامعنى للحياة بدونهم ! هم كآنوا يخرجون لنآ آصوات الفرح ! هم كآنوا يفتحون لنآ نوافذ التفاؤل ، المممزوجة بالامل ! حيِين يأتي الفرآق ، محملاً بالاحزان والاشجان ستبقى حآلتنا يرثى لهآ : حينهآ سندرك آن لاشيء يَبقى كمآكآن ! حتى الشمس في يومٍ من الايام ستشرق من مغْربهآ ؛ كل شيءٍ سيرحل ، گل شيً سيختفي من حيآتنا هم ونحْن رآحلون ~ هذه سنّة الحيآة ، كل شيٍ سيرحل !