هذه الصورة أثارت إهتمامي وفجعت فؤادي فوددت نقلها لكم على سبيل التعريف وذلك لصغر المجرم عمرا وجسما . ومما يحزن في الأمر هو شهادة كل معارفه له بحسن السيرة والسلوك وبأنه" لا يجرأ على قتل فأر" حسب قولهم. ورغم ذلك فقد بلغ به الغضب والنرفزة مبالغهما حتي ارتكب جريمته النكراء وفعلته الشنعاء كما ستظهر لكم الصورة أذناه. ولكن بعد مطاردة شرسة من قوات الأمن رجع إلى رشده وسلم نفسه معترفا بجرمه تائبا الى رشده.