تجاور الشيــــخ جهز بن شــــرار الميموني المطيري والشيخ مشعان بن هادي البراق الثبيتي العتيبي , وبعد مدة من الزمن أظهر مشعان البراق رغبتة في إنهاء الجوار بينة وبين جهز بن شرار, وذلك لأنة يريد ان يغزو على الدياحين , ولكنة لا يستطيع ذلك طالما كان جهز بن شرار جاراً لة , فرحل عنة بعيداً ,,,,, شعر جهز بنية البراق , وبعد عدة ايام نمى الى علمةهأن البراق او اخية محمد قد قصد القصيدة التالية , يتمنى فها غزو الدياحين من بني عبدالله , يقووول البراق في قصيدتة,,,,,,, يا سابقي ليتك بصدري تويقيـنأكـود تبديـن الخفايـات ليـه أمك نحيت الحصن عنها زمانيـنيوم انتحت ببـوك وأبعـد عليـه باغ إلى جونا من الغـزو ملفيـنلاقيـن نجـع ويجذبـون بغـزيـه لاقين فرقـانٍ هقواهـم دياحيـنيم المخيـط ويـم فيضـة هديـه ها ثم قلنا يـوم الإثنيـن عاديـنوتلاقت الغزوان مـن كـل نيـه غزوان روق اللي تبذ المناحيـننقطـع بهـا دو الديـار الخليـه أبي عليك اكسب الربع الادنيـنوأبي أحذي اللي يحترون الحذيه وأبي عليك افتـك ربـعٍ متليـنإلى حل تالي الخيل ( راع الثنية ) فرد عليه الشيخ جهز بن شرار ناصحاً له , ويقول,,,, ردوا كلامي يم راعي النبأ الزينياما أرذبوا مـن فاطـر عدمليـه إلـى نويـت الله يوفقـك للـزيـنربك ما أشار إلـى نـواك بعطيـه ياشين ما مثلك تمنى ( الدياحين )ياما ايتموا بارماحهـم مـن شفيـه عبادل سـور الحرايـب ومضحيـنتضحـى حرابتهـم لسبـع اللفـيـه حتى بني عثمـان دفـع السلاطيـنوحروبهـم باغينـهـم بالقصـيـه وش انت خابر يوم راحو معيفيـنيوم أنهم جوهم على *( الحشوريه)* ملطوش