لَنْ تَستطيَعَ بَأي حَالٍ مِنَ الأحوالِ أنْ تَتصالحَ مَع كُلِ الأشخَاص الذيَن يُحيَطونك، قَد ثُؤثر شَخصاً عَن الآخَر.. قد تَستبدلُ بَعضهم بِبعض .. تِلك طبيَعة الحيَاة!