ومِـنْ عَـجبيْ أنِيْ أحِّــنُ إليـهُمُ وأسَألُ عَنهُمْ مَنْ لَقيتُ وهُم مَعيْ وتَطلُبُهمْ عَينيْ وَهُم فِي سَـوادَهَـا ويشتَاقُهمْ قَلبِي وهُم بَينْ أضلُعِيْ