لِمَآذآ , حيَنُ آتككَلمُ آشعَر بَ ( غصَة تآئَههِ ) فيَ عنقيُ . . . . . . . . . . / آخآفَ آنُ تنفجَر كَلمَآتيُ وَ دَمعآتيُ مَعهُآ ! |