على اخر ايام الشـــــــتاء جيت مشتاق من برد احاسيـــــــسك وابي حر شوقك رغم انك ادرى الناس عن وضع الاعماق ماخفت من رب المخاليــــــــــــق فوقك خطفت نوم العيـــــــن واتعبت الاحداق وعجزت طموحـــات الرضى عن لحوقك لا الوضــــــع ناسبني ولا الصبر ينطاق ورهنت حلمي تحت رحمــــة خفوقك مافيه شي اعطيتك لناظــــــــرك لاق الظاهر ان بمـــــــوت ماارضيت ذوقك يحدوني الامل ان ترقى لرضاكم وتنال استحسانكم . . . كانـــ قلميـــ هنا ليبوحــ