بألم يعتصره وعبرة خانقه اتخذت من مجرى نفسه سكنا فلم تتزحز شاحت باذنها ان تسمع بوحه لم يكن هذا الأيماء وليد اللحظه لكنه تمخض في رحم القسوه ليخرج الى حياة كان يعمها الصفاء وكأن قلبه بؤبؤ عين غارقا في انفتاحه وبضوء مفاجئ لم يسطع التعبير الا بالانكماش وبدون تدرج في سلم القسوه لم اعلم لماذا ؟؟؟ لكنني اراها كذلك..... وكل ماقدمتــــــــــــــ رجلي قلت ببدا الانطلاقه ضاقت دروبـــــــــــــ الحياه ولا لها في العون نيه تنظر بعين السخط لكنها من دونــــــــــــــــ طاقه وترقب ابــ عين الامل نجم ن بعالي الافق ضييه مفعمه روحهــــــــــــــــــ حياه وفيه شئ من اللباقه ايــــــــ توارى خلف سحب الذنب عن عين الخطيه ليتها شاحتــــــــــــ بكبر ولا احكمت قيده بساقه واتركت له فرصه او حننتـــــــــــــ ولو على رقييه صباحكم جاذبيه