الجميع يعلم ان خالد التويجري له اليد الطولا في كثير من الامور والجميع يفهم الواقع والجميع يعلم اللاهداف .... الي اخره مستوي الوعي عند الأغلب تعدى مراحل بيع الكلام والاعلام لأن الواقع هو المحك ولكن السؤال : ماهو الدافع الحقيقي لكلام العبيكان ولماذا الآن هل العبيكان حريص على مصلحة الوطن او على مصلحته ماذا قدم العبيكان للوطن والمواطن وهل قام هو بالامانه الدينيه والمهنيه ام صحوته لم تأتي الا بعد تعيين العيسى بمنصب كان هو هدفه