اذَا غٍابُ فِيَ يومُ إسٍميَ مُن هناِ فَ رًبماِ ينَسْانيُ البعِضً؟؟ وَلكنِ سًتتذٍكرنَيِ صفُحاتيِ مًنَ سجِلتُ عٍليهاِ حًروفيٍ لتُبقىٍ كُلمِاتيً رًمزِا للجُميعِ لِ يتٍذكرَوًنيُ