شَكَوتُ إِلى سِربِ القَطا إِذ مَرَرنَ بي........ فَـقُـلتُ وَمِـثـلي بِالبُـكـاءِ جَديرُ أَسِربَ القَطـا هَـل مِـن مُـعيرٍ جَـناحَهُ........ لَعَـلّي إِلى مَن قَد هَـوَيتُ أَطيرُ فَـجـاوَبـنَـنـي مِن فَـوقِ غُـصنِ أَراكَـةٍ....... أَلا كُـلُّنـا يا مُسـتَـعـيـرُ مُعـيـرُ وَأَيُّ قَــطــاةٍ لَــم تُــعِـركَ جَـنــاحَــها......... فَعاشَـت بِضُرٍّ وَالجَناحُ كَسيرُ