. الشوق ما يرحم جريح المحبَه تهزه الذكرى لو الجرح ما طاب لو هو يكابر في هوى من يحبَه ما يشكي الفرقا ولا يذكر أسباب تلقى جروحه ف المحاني تربَه وتلقى دموعه واقفه وسط الاهداب لو كان حافظ حق نفسه و ربَه مير الزمن حده على جور الاحباب ((وانا شبيه اللى عنا الوقت ذبَه على طريق الحب من باب الاعجاب)) . . .