" يا ربّ " . . . كثيراً ما أرددها بصوتٍ جهوريّ آو همس خافت كلمةٌ هي كالأكسجين ، تعيد إلى صدري هدوء آنفاسه. . و آيضًا تشعرني بأنّ للدنيا معنىَ اعيش من آجله