السلام عليكم ورحمة الله وبركاته قصه قصيره ...اتمنى ان تحوز على رضاكم اعجبتني وحبيت انقلها لكم كان فيه جندي شغال خفير على بوابة في دايرة عسكرية في مكة المكرمة المهم هذا الرجال اسمه حسن المطيري وكان مستلم خفارة وجاه في ذاك اليوم ولد عمه واسمه الحميدي وكان الحميدي رجل كبير في السن وحسن كان في عز شبابه المهم قام حسن كعادة ابناء القبائل الكريمه بواجب الضيافة للحميدي وفي اثناء ذلك حضر الضابط المناوب ولم يجد حسن واقفا في خفارته رغم انه في نفس المكان ولكنه كان جالسا ، فدار الحديث التلي : الضابط : اشبك تارك الخفارة وقاعد ؟؟ حسن : لقد حضر ابن عم لي وانا اقوم بواجب الضيافة نحوه الضابط هو ابن عمك مايدري ان هذا مكان شغل ؟؟ حسن : ان هذي من عاداتنا وتقاليدنا في اكرام الضيف والضيف ماله مكان او زمان عند العرب وبعدين هذاني مارحت بعيد .. موجود الضابط : هيا اترك القهوة وروح امسك الخفارة بلا كلام فاضي فقاطع الحميدي الحديث وقال انا منصرف وعندي بعض الاشغال (يبي يقصر الشر ولا يريد لحسن المضرة ) فذهب الحميدي ونار حسن متأججة لما فعلة الضابط الذي كان بامكانه على الاقل ان لايجرح حسن ولايهينه امام ضيفه .. فجاشت قريحتة بهده الابيات التاليه يالحميدي كان طاري لك طواريسل سيفك واسرجه صفرا اصيلـةالزمـان الشيـن شفنـالـه شــواريوان عصانا الوقت مابالوقت حيلةنصبـر لصكـات دنيـانـا جـبـاريحكـمـة ماعـنـدنـا فـيـهـا وسـيـلـةكن في قلبي مثـل زرق الشبـاريشب في جوفي مثل حامي المليلـةيوم اميـز سلطـة عيـال الحـواريكيـف نرضاهـا وحنـا مـن قبيـلـةنمتثـل لامــر المـولـد والبـخـاريلامرهـم ننـصـاع بنـفـوس ذليـلـةوربعنا راحو مثل بـرق الحبـاريواصـبـح المقـلـط لبـيـاع البلـيـلـةوان سكتنا ليت تاكلنـا الضـواريخـذ يميـن الشـرع مافيـنـا عقيـلـةوالختام اعمار خلـق الله عـواريمن يموت بعـز خيـر مـن الفشيلـة السلام عليكم ورحمة الله وبركاته قصه قصيره ...اتمنى ان تحوز على رضاكم اعجبتني وحبيت انقلها لكم كان فيه جندي شغال خفير على بوابة في دايرة عسكرية في مكة المكرمة المهم هذا الرجال اسمه حسن المطيري وكان مستلم خفارة وجاه في ذاك اليوم ولد عمه واسمه الحميدي وكان الحميدي رجل كبير في السن وحسن كان في عز شبابه المهم قام حسن كعادة ابناء القبائل الكريمه بواجب الضيافة للحميدي وفي اثناء ذلك حضر الضابط المناوب ولم يجد حسن واقفا في خفارته رغم انه في نفس المكان ولكنه كان جالسا ، فدار الحديث التلي : الضابط : اشبك تارك الخفارة وقاعد ؟؟ حسن : لقد حضر ابن عم لي وانا اقوم بواجب الضيافة نحوه الضابط هو ابن عمك مايدري ان هذا مكان شغل ؟؟ حسن : ان هذي من عاداتنا وتقاليدنا في اكرام الضيف والضيف ماله مكان او زمان عند العرب وبعدين هذاني مارحت بعيد .. موجود الضابط : هيا اترك القهوة وروح امسك الخفارة بلا كلام فاضي فقاطع الحميدي الحديث وقال انا منصرف وعندي بعض الاشغال (يبي يقصر الشر ولا يريد لحسن المضرة ) فذهب الحميدي ونار حسن متأججة لما فعلة الضابط الذي كان بامكانه على الاقل ان لايجرح حسن ولايهينه امام ضيفه .. فجاشت قريحتة بهده الابيات التاليه يالحميدي كان طاري لك طواريسل سيفك واسرجه صفرا اصيلـةالزمـان الشيـن شفنـالـه شــواريوان عصانا الوقت مابالوقت حيلةنصبـر لصكـات دنيـانـا جـبـاريحكـمـة ماعـنـدنـا فـيـهـا وسـيـلـةكن في قلبي مثـل زرق الشبـاريشب في جوفي مثل حامي المليلـةيوم اميـز سلطـة عيـال الحـواريكيـف نرضاهـا وحنـا مـن قبيـلـةنمتثـل لامــر المـولـد والبـخـاريلامرهـم ننـصـاع بنـفـوس ذليـلـةوربعنا راحو مثل بـرق الحبـاريواصـبـح المقـلـط لبـيـاع البلـيـلـةوان سكتنا ليت تاكلنـا الضـواريخـذ يميـن الشـرع مافيـنـا عقيـلـةوالختام اعمار خلـق الله عـواريمن يموت بعـز خيـر مـن الفشيلـة