نسبة الي السلطان علي بن دينار رحمه الله الرجل الزاهد التقي سلطان دارفور ودارفور تقع في الجانب الشمالي الغربي للسودان عندما اتى الي الميقات ذو الحليفه سنة1898 وجد حالة الميقات سئية فحفر الابار للحجاج ليشربوا منها ويطعمهم عندها وجدد مسجد ذو الحليفه وقام وعمر هذا المكان لراحة الزوار من حجاج ومعتمرين وقام بكسوة الكعبه المشرفه من سنة 1898 الي 1917ميلادي بعدما تخاذل الخديوي في مصر عن كسوتها ودارفور تسمى بدفتي المصحف لانها تنشر الكتاتيب لحفظ القران في افريقيا وسكانها 6 ملايين 98%مسلمين والمفأجأه ان50% منهم حفظة كتاب الله لذا بدوأ الغرب بزرع الفتن فيها لانها مصدر ديني خطير عليهم بالاضافه الى ان2/3اليورانيوم الموجود في العالم فيها لذا زارها 13 وزير خارجيه اوروبيه وامريكيه في 3شهور وقيل انه اهدى الي الملك عبد العزيز ال سعود 1000 من الابل و1000 من الخيل لذلك سميت الابار بابيار علي نسبة الي علي بن دينار رحمه الله واسكنه فسيح جناته