حَقاً لمْ اجد مُبرِراً لِ افعآلهِم آلعجيبهہ ’ غيرَ آنـهہ ˛ رُبمَآ ! ضَميرَهُم قد ( آنتهَتْ صّلآحيَتُهہ ) . . ’!