(قصة منقولة) هذه القصة منقولة ومثبته لديه ولاكنني لاأحب ذكر الاسماء .حدثت في عام 1309هـ هي فتاة توفي والدها وكانت في عنفوان شبابها وليس لها من يعولها فخشيت على نفسها وصمة العار فآضطرة إن، تترك فخذ قبيلتها الذين يعرفونها وتذهب الى فخذ من نفس القبيلة ولاكنهم لايعرفونها وهي عندما ذهبت الى هولاء العرب ذهبت بصفة رجل ولهذا تمكنت إن تتصف بصفة رجال فذهبت وضلت ضيف عند بعض الرجال وهي لازالت متنكره لايعرف عنها الا انها شاب وبقيت عند الرجل مدة طويلة وهي مسلحة بالبندق وكانت تحسن الرماية واذا غزو عربها العدو غزت معهم ولم يظن أحد أن هذا الولد أنثى لايمشى مع الشباب ولايمازحهم .ولاكن الحقائق مهما توارت عن الاعين لابد إن تبرز عند أية مناسبة ثم يعود كل شي لاصله وأخيراً أطال الزمن على الولد وهو يخادع نفسه ويخادع الناس فآضطر إن يوضح الحقيقه ولاكن لابد إن يختار الشخص الذي يطميئن اليه ويثق فيه ثم أختار الرجل الذي هو ضيف عنده ليفشي له سره وكان بعد أنكشاف أمرها لابد من أن تتزوج ورشحة الرجل نفسه ولاكنها لاتعلم هل هو يقبلها كزوجة أم لا فآن قبلها زوجة فهذا أمنيتها وان لم يقبلها كزوجة فآنها تاخذ منه عهداً أن يسترها ولايفشي سرها لاحد وعندما أختلاء الرجل وضيفه شرح الضيف القصة كامله لمعزبه فأندهش المعزب من الامر وبعد ذلك أتفقو على الزواج فكان المعزب مسروراً بتيسير الله له الزوجة ذات العقل الرجالي مع أنوثة المراءة المحصنة العفيفة ولم يشعروا العرب الى حوليه الا الولد الشجاع زوجه لمعزبه .،،،،،،،،،،،،،،، والسلام