الجادل إلي محاسنها .. تذوب إلها الكـبـود ! ............... عاهدتني لأنسى لياليها , ولا وفّيتها ! ولانيب من قوم / الكلام الكذب , مخلّفه العهود ! ............... ولا أذكر أني : برّت بـ وعودي ؟ ولا تميتّها !! حاولت أبعدها عن أفكـاري ؟ .. ولكن دون فود ............... وش هـي القصايد ؟؟ كان ما لـ أغلى البشر غنيتهـا ! وشلون أبنسى ؟ والفراق الشين ( جنّد لي , جنود ) ! ............... وجروح ذكراها , تبي تـبـطـي !! ولا داويــتـــهـــآ , يطول ليلي .. والقصيد يفيض ! .. وهمومي تجود !! ............... وكم ليلةٍ , من عقب فرقاها مضت / ولا أمسيتها فـ إليا أشتغل مشروعها بـ الصدر ؟ والعالم رقود ! ............... حنّيت لـ أيام ( عدّتني ) .. ولا عدّيتهـا ايام كانت ( ماتطيق البعد ) , وتخاف الصدود ! ............... وعلى " عظيم الحبْ " .. صافتني وانا صافيتها , أدري ان عليها ( كلام الخبل / وعيون الحسود ) ! ............... وعن باقي العذال .. وسط الحشا .. ( آويتهـا ) أيام " راااااحت " ليتها بـ الحب , والفرحه تعود ! ............... لكن ؟ .. ما كل الأماني / تتم بـ لـيـتـهـا ..! ( الموت ) ماهوب من طول فرقاها .. " معطّشت الكبود " ! ............... الموت :- لا جاها الممّلك , والعريس فـ / بيتها !