جيتـّـك وأنا ما أذكـَر أني كنـِت رآيح لكَ بس أذكـِر أني كـذا لا طـّـول / غيـِآبكْ ، يامَا تردّدت مـِدري كيـَـف بشـِرح لك . . أجيِك وأرجعْ ، أبيك تقّول : وش جابَك؟! يا ابـِن الأودآمَ ترى مليـِت ألمـّح لكَ أنا [ أعـّزك } وأحبـِك ، وأعشـَق ترآبكْ فهـّـد المسـَـاعدْ