الاختلاط موجود منذ عهد الرسول صلى الله عليه وسلم ولكن له حدوده وضوابطه الشرعية والتفكير اختلف عن ماكان بعهده صلى الله عليه وسلم فقد كن يدواين جراح المصابين وخولة بنت الأزور حاربت بجانب الرجال والرسول صلى الله عليه وسلم كان أميناً على تجارة زوجته فيما بعد خديجة بنت خويلد لكن الزمن اختلف والأفكار اختلفت فقد باغتتنا الأيدي العلمانية الديوثية من كذا اتجاه واهدافها قذرة ومنها مسح الشهامة والرجولة وظهور النساء متبرجات كاسيات عاريات رؤسهن كأسنمة البخت